أي ينقطعون إلينا بالكلية ، ويتضرعون بين أيدينا بذكر المحن والرزية ، أولئك ينالون منا القربة والخصوصية ، والدرجات العليَّة ، والقِسَم المُرضيَّة .
﴿ ١٦ ﴾