أي هذه القصص نحن عرفناكها و ( خا ) طبناك بمعانيها ، وإنْ قَصَصْنَا نحن عليك هذا - فعزيزٌ خطابُنا ، وأعزُّ وأتم مِنْ أَنْ لو كنتَ مشاهداً لها .
﴿ ٤٤ ﴾