فإن تولوا - يا محمد - فإنه لا ثَبَاتَ عند شعاع أنوارك لشبهة مُبْطِل .
{ فَإِنَّ اللّه عَلِيمٌ بِالمُفْسِدِينَ } إمَّا يجتاحهم ، أو يحلم حتى إذا استمكنَتْ ظنونُهم يأخذهم بغتَةً وهم لا يُنْصَرون .
﴿ ٦٣ ﴾