٦٥

{ يَا أَهْلَ الكِتَابِ لِمَ تُحَاجُّونَ فِى إِبْرَاهِيمَ } الآية .

ضرب على خليله - صلوات اللّه - نقاب الضنَّة وحجاب الغيرة ، فقطع سببه عن جميعهم بعد ادِّعاء الكل فيه ، وحَكَمَ بتعارض شُبُهَاتِهم ، وكيف يكون إبراهيم - عليه السلام - على دين مَنْ أتى بعده؟! إن هذا تناقضٌ من الظن .

﴿ ٦٥