٩٨

الخطاب بهذه الآية لتأكيد الحجة عليهم ، ومن حيث الحقيقة والقهر يَسُدُّ الحجة عليهم ، فهم مدعوون - شرعاً وأمراً ، مطرودون - حُكْماً وقهراً .

﴿ ٩٨