لا في الحال لهم بدل ولا في المآل عنهم خلف . في عاجلهم خَسِروا ، وفي آجلهم في قطعٍ وهجْرٍ ، وبلاءٍ وخُسْرٍ ، وعذابٍ ونُكْر :
تبَدَّلَتْ وتبدلنا واحسرةً ... لمن ابتغى عِوَضاً لسلمى فلم يَجدَ
﴿ ١١٦ ﴾