١٤٢من ظنَّ أنه يصل إلى محل عظيم من دون مقاساة الشدائد ألقته أمانيه في مهواة الهلاك ، وإنَّ من عرف قَدْر مطلوبه سَهُلَ عليه بَذْلُ مجهوده : ( . . . . ) وهو بلذاته على من يظن يخلع العذار وقال قائلهم : إذا شام الفتى برق المعاني ... فأهونُ فائتٍ طِيبُ الرُّقاد |
﴿ ١٤٢ ﴾