١٤٥

الأنفاس محصورة؛ لا زيادة فيها ، ولا نقصان منها .

{ وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا } : للصالحين العاقبة وللآخرين الغفلة .

{ وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا } : وثواب الآخرة أوله الغفران ثم الجِنان ثم الرضوان .

{ وَسَيَجْزِى اللّه الشَّاكِرِينَ } : وجزاء الشكرِ الشكرُ .

﴿ ١٤٥