بذل الروح في اللّه خير من الحياة بغير اللّه ، والرجوع إلى اللّه خير لمن عرف اللّه من البقاء مع غير اللّه ، وما يؤثره العبدُ على اللّه فغير مبارك ، إنْ شِئتَ : والدنيا ، وإنْ شِئْتَ : والعقبى .
﴿ ١٥٧ ﴾