١٦٥

عادة الخلق نسيان ما منهم من الخطأ والعصيان ، والرجوع إلى اللّه بالتهمة فيما بتصل بهم من المحن والخسران ، وفنون المكاره والافتتان ، وإنَّ مَنْ تَعاطى ( . . . . ) الإجرام فحقيق بألا ينسى حلول الانتقام .

﴿ ١٦٥