الذين وسمناهم بذُلِّ الفرقة بئست حالتهم ، والذين رفعوا قَدَماً لأجلنا فنعمت الحالة والزلفة؛ وصلوا إلى الثواب المقيم ، وبقوا في الوصلة والنعيم ، وما عند اللّه مما ادَّخرنا لهم خيرٌ مما أمَّلوه باختيارهم .
﴿ ١٩٨ ﴾