هذه الآية تشير إلى الجَمْع لحال الرسول - صلى اللّه عليه وسلم ، فقال سبحانه طاعته طاعتنا ، فمن تقرَّبَ منه تقرَّبَ منا ، ومقبولُه مقبولُنا ، ومردودُه مردودنا .
﴿ ٨٠ ﴾