هذا الخطاب يتضمن نفياً وإثباتاً؛ فالنفي يعود إلى الأغيار ويستحيل لغيره ما نفاه ، والإثبات له بالإلهية ويستحيل له النفي فيما أثبته .
﴿ ٨٧ ﴾