( . . . . . ) العهد فيهم أنهم أعدائي ، لا ينالون مِنِّي في الدنيا والعقبى رضائي ، وإنكم لا تُنْقِذون بهممكم من أقمته بقسمتي فإن المدار على القُسَم دون ( . . . . ) .
﴿ ٨٨ ﴾