٨٩الإشارة إلى أرباب التخليط والأحوال السقيمة يتمنون أن يكون الصديقون منهم ، وهيهات أن يكون لمناهم تحقيق! وما دام المخالفون لكم غير موافقين فبائنوهم وخالفوهم ولا تطابقوهم بحال ، ولا تعاشروهم ، ولا تتخذوا منهم ولياً ولا نصيراً؛ وموافِقٌ لك في قصدِك خيرٌ لك من مخالفٍ على الكره تعاشره . |
﴿ ٨٩ ﴾