وأي عذر لنا في التعريج في أوطان الارتياب ، وقد تجلَّت لقلوبنا الحجج؟ ثم ما نؤمله من حُسْنِ العاقبة . . متى بدونه يمكن أن نطلبه؟ .
﴿ ٨٤ ﴾