لاطَفه بسابق العناية ، ثم كاشفه بِلاحِق الهداية فأراه من دلالات توحيده ما لم يبق في قضاء سِرِّه شظية من غبار العيب ، فلمَّا صحا من غيم التجوز سما سِرُّه فقال بنفي الأغيار جملةً ، وتبرَّأ عن الجميع ولم يغادر منها تهمة .
﴿ ٧٥ ﴾