٥٦

أي الذين صار نقضُ العهد لهم سجيةً؛ فلم يَذَروا من استفراغ الوسع في جهلهم بقية .

وإن من الكبائر التي لا غفران لها من هذه الطريق أن ينقض العبدُ عهداً ، أو يترك عقداً التزمه بقلبه مع اللّه . أولئك الذين سقطوا عن ( . . . . ) اللّه ، فرفع عنهم ظلَّ العناية والعصمة .

﴿ ٥٦