مَنْ رَضِيَ مِنَ اللّه بغير اللّه أرخص في صفقته ثم إنه خسر في تجارته؛ فَلاَ لَهُ - وهو عن اللّه - أثر استمتاع ، ولا له - في دونه سبحانه - اقتناع؛ بَقِيَ عن اللّه ، ولم يستمتع عن اللّه . وهذا هو الخسران المبين .
﴿ ٩ ﴾