تنقطع الدعاوى عند الرجوع إلى اللّه ، وتنتفي الظنونُ ، ويحصل اليأسُ مِنْ غير اللّه بكل وجه ، ويبقى العبدُ بنعتِ الاضطرار ، والحقُّ يُجْرِي عليه ما سَبَقَتْ به القسمة من أنواع الأقدار .
﴿ ٤ ﴾