١٢

لمَّا ذاقوا وبالَ أفعالهم اضطربوا في أحوالهم فلم ينفعهم نَدَمُهم ، ولم تَعْدُ إلى محالِّها أقدامُهم ، وبعد ظهور الخيانة لا تُقْبَلُ الأمانة .

﴿ ١٢