إذا تلاطمت عليهم أمواجُ بحار التقدير تمنوا أن تلفظَهم تلك البحارُ إلى سواحل السلامة ، فإذا جاد الحقُّ بتحقيق مُناهم عادوا إلى رأس خطاياهم :
وكم قد جهلتم ثم عُدْنَا بِحِلْمنا ... أحباءَنا : كم تجهلون ونَحْلُمُ!
﴿ ٣٢ ﴾