٢٦-٢٧

تَمَنَّى أن يعلم قومُه حاله ، فَحَقَّقَ اللّه مُنَاه ، وأخبر عن حاله ، وأنزل به خطابه ، وعَرَفَ قومُه ذلك . وإنما تمنَّى وأراد ذلك إشفاقاً عليهم ، ليعملوا مثلما عَمِلَ لِيَجدُوا مثلما وَجَدَ .

﴿ ٢٧