٢{ وَالَّذِينَ ءَامَنُواْ } بما نُزِّلَ على محمد ، { وَهُوَ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ } . أصلح حالَهم ، فالكفرُ للأعمالِ مُحْبِطٌ ، والإيمان للتخليد مُسْقِط . ويقال : الذين اشتغلوا بطاعةِ اللّه ، ولم يعملوا شيئاً ما خَالَفَ اللّه - فلا محالةَ - نقوم بكفاية اشتغالهم باللّه . |
﴿ ٢ ﴾