٣{ إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِراً وإِمَّا كَفُوراً } . أي : عَرَّفْناه الطريقَ؛ أي طريقَ الخيرِ والشرِّ . وقيل : إمَّا للشقاوة ، وإمَّا للسعادة ، إمَّا شاكراً من أوليائنا ، وإما ان يكون كافراً من أعدائنا؛ فإنْ شَكَرَ فبالتوفيق ، وإنْ كَفَرَ فبالخذلان . |
﴿ ٣ ﴾