٢

{ وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى } .

أنارَ وَظَهرَ ، ووَضح وأسفر .

ونهارٌ أهلِ العرفان بضياء قلوبهم وأسرارهم ، حتى لا يَخْفَى عليهم شيءٌ ، فسكنوا بطلوعِ الشمس عن تكلُّف إيقاد السراجِ .

﴿ ٢