وقوله - عَزَّ وَجَلَّ -: (وَإِذًا لَآتَيْنَاهُمْ مِنْ لَدُنَّا أَجْرًا عَظِيمًا (٦٧) يحتمل وجهين:
الأجر العظيم في الآخرة.
ويحتمل: في الدنيا؛ كقوله: {فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى}.
﴿ ٦٧ ﴾