وقوله - عَزَّ وَجَلَّ -: (إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى (٣) أي: عظة لمن يتقى ما به يخشى.
ويحتمل قوله: {لِمَنْ يَخْشَى}: كل مؤمن؛ لأن كل مؤمن يعتقد في أصل إيمانه الخشية منه والاتقاء من نقمته وعذابه.
﴿ ٣ ﴾