وقوله - تعالى -: (وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انْتَثَرَتْ (٢) إما أن يكون انتثارها؛ لأنها مجعولة لمنافع الخلق، فإذا استغنى عنها أهلها فلا معنى لبقائها.
أو لما جعلت زينة للسماء، فإذا انفطرت السماء، لم تحتج إلى زينة بعدها.
﴿ ٢ ﴾