ثم قوله: (فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا (٢) على هذا التأويل، أي: تضرب الحجر بالحجر؛ فتخرج منه النار من شدة سيرها وعدوها، وفي الخيل شدة ضرب الحوافر على ما ذكرنا.
﴿ ٢ ﴾