وقوله - عَزَّ وَجَلَّ -: (فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ (٦) فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ (٧) اختلفوا في تأويل الميزان من وجوه، ولكنَّ أقربها عندنا وجهان:
أحدهما: أن يكون المراد من قوله: {ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ} جملة المؤمنين،
﴿ ٦ ﴾