٢٢{ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ } فيه ثلاثة تأويلات : أحدها : وأنتم تعلمون أن اللّه خلقكم ، وهذا قول ابن عباس وقتادة . والثاني : معناه وأنتم تعلمون أنه لا ندَّ له ولا ضد ، وهذا قول مجاهد . والثالث : معناه وأنتم تعْقلون فعبر عن العقل بالعلم . |
﴿ ٢٢ ﴾