٢٦

يريد اللّه ليبين . . . . .

قوله تعالى : { وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيماً } فيهم ثلاثة أقاويل :

أحدها : أنهم الزناة ، وهو قول الضحاك .

والثاني : أنهم اليهود والنصارى ، وهو قول السدي .

والثالث : كل متبع شهوة غير مباحة ، وهو قول ابن زيد .

﴿ ٢٦