ولحق بمشركي أهل مكة فأنزل اللّه تعالى فيه : { وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى } " الآية [ النساء : ١١٥ ] .
﴿ ١١٥ ﴾