٣٩

قوله تعالى : { فَمَن تَابَ مِن بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللّه يَتُوبُ عَلَيْهِ } في التوبة ها هنا قولان :

أحدهما : أنها كالتوبة من سائر المعاصي والندم على ما مضى والعزم على ترك المعاودة .

والثاني : أنها الحد ، وهو قول مجاهد .

﴿ ٣٩