ونادى أصحاب النار . . . . .
قوله عز وجل : { . . . أَنْ أَفِيضُواْ عَلَيْنَا مِنَ الْمَآءِ أَوْ مِمَّا رَزَقَكُمُ اللّه } فيه وجهان :
أحدهما : من ماء الرحمة ومما رزقكم اللّه من القربة .
والثاني : من ماء الحياة ومما رزقكم اللّه من النعم .
﴿ ٥٠ ﴾