٦٨

{ وكيف تصبر على ما لم تُحِطْ به خُبراً } فيه وجهان :

أحدهما : لم تجد له سبباً .

الثاني : لم تعرف له علماً ، لأن الخضر علم أن موسى لا يصبر إذا رأى ما بنكر ظاهره .

﴿ ٦٨