٦٨قوله تعالى : { وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّه كَذِباً } بأن جعل للّه شريكاً أو ولداً . { أَوْ كَذَّبَ بِالْحَقِّ لَمَّا جَآءَهُ } فيه ثلاثة تأويلات أحدها : بالتوحيد ، قاله السدي . الثاني : بالقرآن ، قاله يحيى بن سلام . الثالث : بمحمد ( صلى اللّه عليه وسلم ) ، قاله ابن شجرة . { مَثْوًى . . . } أي مستقراً |
﴿ ٦٨ ﴾