٣٢

قوله عز وجل : { وإن كلُّ لما جميعٌ } يعني الماضين والباقين .

{ لدينا محضرون } فيه وجهان :

أحدهما : معذبون ، قاله السدي .

الثاني : مبعثون ، قاله يحيى بن سلام .

﴿ ٣٢