قوله عز وجل : { إنَّ إلهكم لواحد } كل هذا قَسَم أن الإِله واحد ، وقيل إن القسم باللّه تعالى على تقدير ورب الصافات ولكن أضمره تعظيماً لذكره .
ثم وصف الإله الواحد فقال :
﴿ ٤ ﴾