٤٦من عمل صالحا . . . . . قوله عز وجل : { وَظَنُّواْ مَا لَهُم مِّن مَّحِيصٍ } فيه وجهان : أحدهما : علمواْ ما لهم من معدل . الثاني : استيقنوا أن ليس لهم ملجأ من العذاب ، قاله السدي ، وقد يعبر بالظن عن اليقين فيما طريقه الخبر دون العيان لأن الخبر محتمل والعيان غير محتمل . |
﴿ ٤٦ ﴾