٣{ وَكُلُّ أَمْرٍ مُّسْتَقِرٌّ } فيه أربعة أوجه أحدها : يوم القيامة . الثاني : كل أمر مستقر في أن الخير لأهل الخير ، والشر لأهل الشر ، قاله قتادة . الثالث : أن كل أمر مستقر حقه من باطله . الرابع : أن لكل شيء غاية ونهاية في وقوعه وحلوله ، قاله السدي . ويحتمل خامساً ، أن يريد به دوام ثواب المؤمن وعقاب الكافر . |
﴿ ٣ ﴾