{ خَلَقَ الإِنسَانَ } فيه قولان :
أحدهما : يعني آدم ، قاله الحسن وقتادة .
الثاني : أنه أراد جميع الناس وإن كان بلفظ واحد ، وهو قول الأكثرين .
﴿ ٣ ﴾