وفي قوله تعالى : { إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين ءامنوا } وجهان :
أحدهما : ما كان يتناجى به اليهود والمنافقون من الأراجيف بالمسلمين .
الثاني : أنها الأحلام التي يراها الإنسان في منامه فتحزنه .
﴿ ١٠ ﴾