{ سَلْهم أيُّهم بذلك زعيمٌ } فيه وجهان :
أحدهما : أن الزعيم الكفيل ، قاله ابن عباس .
الثاني : أنه الرسول ، قاله الحسن .
ويحتمل ثالثاً : أنه القيم بالأمر لتقدمه ورئاسته .
﴿ ٤١ ﴾