٢

{ قم } من نومك { فأنذر } قومك عذاب ربك .

ويحتمل وجهاً ثالثاً : يا أيها الكاتم لنبوته اجهر بإنذارك .

ويحتمل هذا الإنذار وجهين :

أحدهما : إعلامهم بنبوته لأنه مقدمة الرسالة .

الثاني : دعاؤهم إلى التوحيد لأنه المقصود بها .

قال ابن عباس وجابر هي أول سورة نزلت .

﴿ ٢