١٢

{ إلى ربِّك يومئذٍ المُسْتَقَرُّ } فيه وجهان :

أحدهما : أن المستقر المنتهى ، قاله قتادة .

الثاني : أنه استقرار أهل الجنة في الجنة ، وأهل النار في النار ، قاله ابن زيد .

﴿ ١٢