{ فإنّما هي زجْرةٌ واحدةٌ } فيه تأويلان :
أحدهما : نفخة واحدة يحيا بها الجميع فإذا هم قيام ينظرون ، قاله الربيع بن أنس .
الثاني : الزجرة الغضب ، وهو غضب واحد ، قاله الحسن . ويحتمل ثالثاً : أنه لأمر حتم لا رجعة فيه ولا مثنوية .
﴿ ١٣ ﴾