{ فَمَن شَاءَ ذكَرَهُ } فيه وجهان :
أحدهما : فمن شاء اللّه ألهمه الذكر ، قاله مقاتل .
الثاني : فمن شاء أن يتذكر بالقرآن أذكره اللّه ، وهو معنى قول الكلبي .
﴿ ١٢ ﴾