{ والنّهارِ إذا تَجَلّى } فيه وجهان :
أحدهما : إذا أضاء ، قاله مجاهد .
الثاني : إذا ظهر ، وهو مقتضى قول ابن جبير .
ويحتمل ثالثاً : إذا أظهر ما فيه من الخلق ، وهذا قسم ثانٍ .
﴿ ٢ ﴾